جسر بين الماضي والحاضر
يمثل التراث والذاكرة في حمص أساس الهوية الثقافية والاجتماعية، حيث تجمع المدينة بين المباني والأسواق القديمة والعادات والتقاليد والحكايات الشعبية التي تعكس تاريخها الغني. تسهم المهرجانات والجولات والورش التعليمية في نقل هذا التراث للأجيال الجديدة، كما يعزز السياحة الثقافية والاقتصاد المحلي. ومع التحديات الحديثة، يصبح التوثيق الرقمي والبرامج التعليمية أدوات لحماية الهوية وضمان استمرارها. باختصار: التراث والذاكرة في حمص جسر يربط الماضي بالحاضر والمستقبل، ويعزز الانتماء والوعي المجتمعي.
Leave a Reply
Your email address will not be published. Required fields are marked *





